ذنب يدخڷڪْ آڷجنـہۧ ۉطآعـہۧ تدخڷڪْ آڷنآإر ..
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ذنب يدخڷڪْ آڷجنـہۧ ۉطآعـہۧ تدخڷڪْ آڷنآإر ..
قَآلْ بَعْضُ آلسَّلَفْ :
قَدْ يَعْمَلْ آلعَبْد ذَنبآً فَيَدْخُل بِهْ آلجنَّة..
ويَعْمَلْ آلطَّآعَة فَيدْخُل بهَآ آلنَّآرْ !!
قَآلُوآ: وكَيْفَ ذَلِكْ ؟
قَآلْ: يَعْمَل آلذَّنبْ فَلَآ يَزَآلُ يَذْكُرْ ذَنْبَهُ ..
فيُحْدِثْ لَه إنْكِسَآرآً وذُلَّآً ونَدمآً..
ويَكُونْ ذَلِك سَبَبْ نجَآتِه..
ويَعْمَلْ آلحسَنَة..
فَلَآ تَزَآلُ نَصْبَ عَيْنَيْه..
كُلَّمَآ ذَكَرْهَآ أوْرَثَتْهُ عَجَبآً وَ كِبرآً ومِنَّة..
فَتَكُون سَبَبَ هَلَآكِه..
رُوِيَ عَنِ آلإمَآمْ مَآلِكْ أنَّه كَآنْ يَقُولْ:
( لَآ تَنْظُرُوآ فيْ ذُنُوبِ آلنَّآسْ كَأنَّكُمْ أرْبَآبْ وَأنْظُرُوآ إلىْ ذُنُوبِكُمْ
كَأنَّكُمْ عَبِيدْ فَأرْحمُوآ أهْلْ آلبَلَآءْ ، وَأحمِدُوآ آلله عَلَى آلعَآفِيَة )
إيَّآكْ أنْ تَقُولْ : هَذَآ مِنْ أهْلْ آلنَّآرْ ..!
وَهَذَآ مِنْ أهْلِ آلجنَّة .. !!
ولَآ تتَكَبَّرْ عَلَى أهْلِ آلمعْصِيَة
بَلْ آدْعُ آلله لهُمْ بِآلهِدَآيَة وَآلرَّشَآدْ ..
كَآنْ رَجُل مِنْ آلعُصَآة يَغْشَى حُدُودْ آلله فِيْ آلبَلَدْ آلحرَآمْ ..
وكَآنْ رَجُلٌ مِنَ آلأخْيَآرْ يُذَكّرْه بِآلله دَآئِمَآً..
ويَقُولُ لَهْ : يَآ أخِيْ إتَّقِ آلله ، يَآ أخِيْ خَآفْ آلله ..
كَيْفَ تَفْعَلُ آلفَوَآحِشْ وآلموُبقَآتْ وَأنْتَ فِي أطَهَر بُقْعَة
مِنْ بِقَآعِ آلْأرْضْ ؟!
وَفي يَوْمٍ مِنَ آلْأيَّآمْ ذَكّرهُ بِآلله فَمَآ إلتَفَتْ إلَيْه ...
وَرَدَّ عَلَيْه رَدَّآً سَيِئآً ...
فَمَآ كَآن مِنْ ذَلِكَ آلرَّجُل آلصَّآلحْ إلَّآ أنْ إسْتَعْجَلْ وَقَآلَ لَهْ :
! ( إذَآً لَآ يَغْفِرُ آلله لِ مِثْلِكْ ) !
– لِشِدَّة مَآ وَجَد مِنْ غَلَآظَةِ آلجوَآبْ –
إنهَآلَتْ هَذِهْ آلكَلِمَة عَلَى آلعَآصِي كَآلضَرْبَة آلقَآضِيَة ..
وَقآَلْ : آلله لَآ يَغْفِر ليْْ ؟!
آلله لَآ يَغْفِر ليْ ؟!
آلله لَآ يَغْفِر ليْ ؟!
سَأُرِيكْ أيَغْفِرُ آلله لِي أمْ لَآ يَغْفِرْ !
يَقُولُ مَنْ حَضَر آلمَشْهَد :
لَقَدْ رَأيْنَآ ذَلِكَ آلعَآصِي بَعْدَهَآ بِسَآعَآتٍ وَقَدْ إعْتَمَرْ مِنْ آلتَّنْعِيمْْ
وَمَآ أنْ إنْتَهَى مِنْ طَوَآفَه حَتَّى سَقَطَ مَغْشِيَّآً عَلَيْهْ ..
وَمَآتَ بَيْنَ آلرُّكْنِ وآلمَقَآمْ !!!
إخْوَتِي ...
قَآلَ صَلَّى آلله عَلَيْهِ وسَلَّمْ :
( فَإنَّ آلعَبْدَ إذَآ أعْتَرَفَ بِذَنْبِهِ ثُمَّ تَآبْ ، تَآبَ آلله عَلَيْه )
تَفَآئَلْ وَأحْسِنْ آلظَّنَّ بِ آلله .
قَـآلَ تَعَآلَى :
{قُلْ يَآ عِبَآدِيَ آلَّذِينَ أَسْرَفُوآ عَلَى أَنفُسِهِمْ لآ تَقْنَطُوآ مِن رَّحْمَةِ آللَّهِ إِنَّ
آللَّهَ يَغْفِرُ آلذُّنُوبَ جَمِيعآً إِنَّهُ هُوَ آلْغَفُورُ آلرَّحِيمُ}
فَكُنْ أكْثَرْ ثِقَة بِمَغْفِرَة آلله وَرِضْوَآنِه وقُرْبَه
مِنْ عِبَآدِهِ آلتَّوَآبِينَ آلمسْتَغْفِرِينْ ..
نــسأل آلله أن يأخذ بأيدينآ جميعآ
لمَآ فِيهِ آلخيْر وَآلصَّلَآحْ
](( اللَّهُمَّ لاَ تَدَعْ لَنَا ذَنْبَاً إِلاَّ غَفَرْتَهُ، وَلاَ هَمَّاً إِلاَّ فَرَّجْتَهُ، وَلاَ دَيْنَاً إِلاَّ
قَضَيْتَهُ،وَلاَ سُوءاً إِلاَّ صَرَفْتَهُ، وَلاَ عَسِيِرَاً إِلاَّ يَسَّرْتَهُ، وَلاَ حَيْرَانَ إِلاَّ
دَلَلْتَهُ،وَلاَ ضَالاًّ إِلاَّ هَدَيْتَهُ، وَلاَ مُسْتَقِيِمَاً إِلاَّ ثَبَّـتَّهُ، وَلاَ دَاعِيَةً إِلَى
سَبِيِلِكَ إِلاَّ سَدَّدْتَهُ، وَلاَ مُحْتَسِبَاً إِلاَّ وَفَّقْتَهُ، وَلاَ مُجَاهِدَاً فِي سَبِيِلِكَ إِلاَّ
نَصَرْتَهُ، وَلاَ مُسَافِرَاً إِلاَّ حَفِظْتَهُ، وَلاَ اَسِيّرَاً إِلاَّ فَكَكْتَهُ ،وَلاَ غَائِبَاً إِلاَّ
بِخَيْرٍ رَدَدتَّهُ،وَلاَ مَرِيِضَاً إِلاَّ شَفَيْتَهُ، وَلاَ مُبْتَلَىً إِلاَّ عَافَيْتَهُ، وَلاَ مَيْتَاً
إِلاَّ رَحِمْتَهُ،وَلاَ عَدُوَّاً لِلإِسْلاَمِ وَالمُسْلِمِيِنَ إِلاَّ خَذَلْتَهُ، وَلاَ طَاغِيَةً إِلاَّ
قَصَمْتَهُ،وَلاَ بَاطِلاً إِلاَّ أَزْهَقْتَهُ، وَلاَ حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ
هِيَ لَكَ رِضَاً وَلَنَا فِيِهَا صَلاَحٌ إِلاَّ أَعَنْتَنَا عَلَى قَضَائِهَا وَيَسَّرْتَهَا يَا
أَرْحَمَ الرَاحِمِيِنَ
قَدْ يَعْمَلْ آلعَبْد ذَنبآً فَيَدْخُل بِهْ آلجنَّة..
ويَعْمَلْ آلطَّآعَة فَيدْخُل بهَآ آلنَّآرْ !!
قَآلُوآ: وكَيْفَ ذَلِكْ ؟
قَآلْ: يَعْمَل آلذَّنبْ فَلَآ يَزَآلُ يَذْكُرْ ذَنْبَهُ ..
فيُحْدِثْ لَه إنْكِسَآرآً وذُلَّآً ونَدمآً..
ويَكُونْ ذَلِك سَبَبْ نجَآتِه..
ويَعْمَلْ آلحسَنَة..
فَلَآ تَزَآلُ نَصْبَ عَيْنَيْه..
كُلَّمَآ ذَكَرْهَآ أوْرَثَتْهُ عَجَبآً وَ كِبرآً ومِنَّة..
فَتَكُون سَبَبَ هَلَآكِه..
رُوِيَ عَنِ آلإمَآمْ مَآلِكْ أنَّه كَآنْ يَقُولْ:
( لَآ تَنْظُرُوآ فيْ ذُنُوبِ آلنَّآسْ كَأنَّكُمْ أرْبَآبْ وَأنْظُرُوآ إلىْ ذُنُوبِكُمْ
كَأنَّكُمْ عَبِيدْ فَأرْحمُوآ أهْلْ آلبَلَآءْ ، وَأحمِدُوآ آلله عَلَى آلعَآفِيَة )
إيَّآكْ أنْ تَقُولْ : هَذَآ مِنْ أهْلْ آلنَّآرْ ..!
وَهَذَآ مِنْ أهْلِ آلجنَّة .. !!
ولَآ تتَكَبَّرْ عَلَى أهْلِ آلمعْصِيَة
بَلْ آدْعُ آلله لهُمْ بِآلهِدَآيَة وَآلرَّشَآدْ ..
كَآنْ رَجُل مِنْ آلعُصَآة يَغْشَى حُدُودْ آلله فِيْ آلبَلَدْ آلحرَآمْ ..
وكَآنْ رَجُلٌ مِنَ آلأخْيَآرْ يُذَكّرْه بِآلله دَآئِمَآً..
ويَقُولُ لَهْ : يَآ أخِيْ إتَّقِ آلله ، يَآ أخِيْ خَآفْ آلله ..
كَيْفَ تَفْعَلُ آلفَوَآحِشْ وآلموُبقَآتْ وَأنْتَ فِي أطَهَر بُقْعَة
مِنْ بِقَآعِ آلْأرْضْ ؟!
وَفي يَوْمٍ مِنَ آلْأيَّآمْ ذَكّرهُ بِآلله فَمَآ إلتَفَتْ إلَيْه ...
وَرَدَّ عَلَيْه رَدَّآً سَيِئآً ...
فَمَآ كَآن مِنْ ذَلِكَ آلرَّجُل آلصَّآلحْ إلَّآ أنْ إسْتَعْجَلْ وَقَآلَ لَهْ :
! ( إذَآً لَآ يَغْفِرُ آلله لِ مِثْلِكْ ) !
– لِشِدَّة مَآ وَجَد مِنْ غَلَآظَةِ آلجوَآبْ –
إنهَآلَتْ هَذِهْ آلكَلِمَة عَلَى آلعَآصِي كَآلضَرْبَة آلقَآضِيَة ..
وَقآَلْ : آلله لَآ يَغْفِر ليْْ ؟!
آلله لَآ يَغْفِر ليْ ؟!
آلله لَآ يَغْفِر ليْ ؟!
سَأُرِيكْ أيَغْفِرُ آلله لِي أمْ لَآ يَغْفِرْ !
يَقُولُ مَنْ حَضَر آلمَشْهَد :
لَقَدْ رَأيْنَآ ذَلِكَ آلعَآصِي بَعْدَهَآ بِسَآعَآتٍ وَقَدْ إعْتَمَرْ مِنْ آلتَّنْعِيمْْ
وَمَآ أنْ إنْتَهَى مِنْ طَوَآفَه حَتَّى سَقَطَ مَغْشِيَّآً عَلَيْهْ ..
وَمَآتَ بَيْنَ آلرُّكْنِ وآلمَقَآمْ !!!
إخْوَتِي ...
قَآلَ صَلَّى آلله عَلَيْهِ وسَلَّمْ :
( فَإنَّ آلعَبْدَ إذَآ أعْتَرَفَ بِذَنْبِهِ ثُمَّ تَآبْ ، تَآبَ آلله عَلَيْه )
تَفَآئَلْ وَأحْسِنْ آلظَّنَّ بِ آلله .
قَـآلَ تَعَآلَى :
{قُلْ يَآ عِبَآدِيَ آلَّذِينَ أَسْرَفُوآ عَلَى أَنفُسِهِمْ لآ تَقْنَطُوآ مِن رَّحْمَةِ آللَّهِ إِنَّ
آللَّهَ يَغْفِرُ آلذُّنُوبَ جَمِيعآً إِنَّهُ هُوَ آلْغَفُورُ آلرَّحِيمُ}
فَكُنْ أكْثَرْ ثِقَة بِمَغْفِرَة آلله وَرِضْوَآنِه وقُرْبَه
مِنْ عِبَآدِهِ آلتَّوَآبِينَ آلمسْتَغْفِرِينْ ..
نــسأل آلله أن يأخذ بأيدينآ جميعآ
لمَآ فِيهِ آلخيْر وَآلصَّلَآحْ
](( اللَّهُمَّ لاَ تَدَعْ لَنَا ذَنْبَاً إِلاَّ غَفَرْتَهُ، وَلاَ هَمَّاً إِلاَّ فَرَّجْتَهُ، وَلاَ دَيْنَاً إِلاَّ
قَضَيْتَهُ،وَلاَ سُوءاً إِلاَّ صَرَفْتَهُ، وَلاَ عَسِيِرَاً إِلاَّ يَسَّرْتَهُ، وَلاَ حَيْرَانَ إِلاَّ
دَلَلْتَهُ،وَلاَ ضَالاًّ إِلاَّ هَدَيْتَهُ، وَلاَ مُسْتَقِيِمَاً إِلاَّ ثَبَّـتَّهُ، وَلاَ دَاعِيَةً إِلَى
سَبِيِلِكَ إِلاَّ سَدَّدْتَهُ، وَلاَ مُحْتَسِبَاً إِلاَّ وَفَّقْتَهُ، وَلاَ مُجَاهِدَاً فِي سَبِيِلِكَ إِلاَّ
نَصَرْتَهُ، وَلاَ مُسَافِرَاً إِلاَّ حَفِظْتَهُ، وَلاَ اَسِيّرَاً إِلاَّ فَكَكْتَهُ ،وَلاَ غَائِبَاً إِلاَّ
بِخَيْرٍ رَدَدتَّهُ،وَلاَ مَرِيِضَاً إِلاَّ شَفَيْتَهُ، وَلاَ مُبْتَلَىً إِلاَّ عَافَيْتَهُ، وَلاَ مَيْتَاً
إِلاَّ رَحِمْتَهُ،وَلاَ عَدُوَّاً لِلإِسْلاَمِ وَالمُسْلِمِيِنَ إِلاَّ خَذَلْتَهُ، وَلاَ طَاغِيَةً إِلاَّ
قَصَمْتَهُ،وَلاَ بَاطِلاً إِلاَّ أَزْهَقْتَهُ، وَلاَ حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ
هِيَ لَكَ رِضَاً وَلَنَا فِيِهَا صَلاَحٌ إِلاَّ أَعَنْتَنَا عَلَى قَضَائِهَا وَيَسَّرْتَهَا يَا
أَرْحَمَ الرَاحِمِيِنَ
Mr.P R ! N C E- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 50
تاريخ التسجيل : 13/06/2012
العمر : 30
الموقع : http://barcelona.arabepro.com/
رد: ذنب يدخڷڪْ آڷجنـہۧ ۉطآعـہۧ تدخڷڪْ آڷنآإر ..
مشكور على الموضوع الرائع
نواف الغامدي- المشرف العام
- عدد المساهمات : 54
تاريخ التسجيل : 13/06/2012
العمر : 25
الموقع : ما عندي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى